الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    16 - باب ما جاء في الأمراء

                                                                                                                                                                    [ 4183 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي : ثنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن ابن أخ لعدي بن أرطاة، عن رجل، عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أخوف ما أخاف عليكم الأئمة المضلين .

                                                                                                                                                                    [ 4183 / 2 ] رواه أبو يعلى الموصلي : ثنا عبيد الله بن معاذ بن معاذ، ثنا أبي، ثنا شعبة، عن سعد بن إبراهيم، عن أخ لعدي بن أرطاة، عن رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبنا أبو الدرداء قال: عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أخوف ... فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة بعض رواته.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية