عدد النتائج : 496
في البحث عن (ذم الخيانة)
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وصلى وزعم أنه مؤمن إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا وإن كانت فيه خصلة منهن لم يزل فيه خصلة من نفاق حتى يدعها إذا وعد أخلف وإذا حدث كذب وإذا خاصم فجر وإذا عاهد غدر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع خلال من كن فيه كان منافقا خالصا إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر ومن كانت فيه خصلة منهن ففيه خصلة من النفاق حتى يدعها
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا من إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر وإن كانت فيه خصلة منها ففيه خصلة من النفاق حتى يتوب
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
علامات المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وصلى وزعم أنه مؤمن إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك به مصدق وأنت له به كاذب
الآداب للبيهقي > باب في فضيلة الصدق وذم الكذب
أيها الناس من عمل منكم على عمل فكتمنا مخيطا فما فوقه فهو غل يأتي به يوم القيامة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الزكاة > باب الغلول في الصدقة
ثلاث من كن فيه فهو منافق وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم من إذا حدث كذب وإذا اؤتمن خان وإذا وعد أخلف
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الفرائض > باب آداء الأمانة فيما أوصى إليه أو دفع إليه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الفرائض > باب آداء الأمانة فيما أوصى إليه أو دفع إليه
لا تجوز شهادة خائن ولا خائنة ولا زان ولا زانية ولا ذي غمر على أخيه في الإسلام
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الشهادات > باب من تجوز شهادته
من قال علي ما لم أقل فليتبوأ بيتا في جهنم ومن أفتى بغير علم كان إثمه على من أفتاه ومن أشار على أخيه بما يعلم أن الرشد في غيره فقد خانه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب من له الفتوى والحكم
من أفتي بغير علم كان إثمه على من أفتاه ومن أشار على أخيه بأمر يعلم الرشد في غيره فقد خانه
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب اجتهاد الرأي على الأصول عند عدم النصوص في حين نزول النازلة
بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم والزبير بن العوام وكلنا فارس قال انطلقوا حتى تأتوا روضة كذا وكذا فإن بها امرأة معها كتاب من حاطب بن أبي بلتعة إلى المشركين فائتوني به فانطلقنا فوافقناها تسير على بعير لها حيث وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا لها أي
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
لا تعامل بالخديعة فإنها خلق اللئام
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استعمال لزوم المداراة، وترك المداهنة مع الناس
إن الله عز وجل أمرني أن أعلمكم مما جهلتم مما علمني يومي هذا وإنه قال إن كل مال نحلته عبادي فهو لهم حلال وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم فأتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا وأن الله عز وجل نظر إل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب ما خص به النبي صلى الله تعالى عليه وسلم من الآيات والكرامات