عدد النتائج : 91
في البحث عن (عقوبة الغيبة)
مررت ليلة أسري بي بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت من هؤلاء يا جبريل ؟ قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب تحريم السباب والغيبة ومن تجوز غيبته
هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب تحريم الغيبة والأمر بحفظ اللسان
المغتاب والمستمع شريكان في الإثم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب أسرار الصوم > الفصل الثاني في أسرار الصوم وشروطه الباطنة > من آداب الصوم كف السمع عن الإصغاء إلى كل مكروه
المغتاب والمستمع شريكان في الإثم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب أسرار الصوم > الفصل الثاني في أسرار الصوم وشروطه الباطنة > من آداب الصوم كف السمع عن الإصغاء إلى كل مكروه
وذكر الناس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الخامسة عشرة الغيبة > مذمة الغيبة
وذكر الناس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الخامسة عشرة الغيبة > مذمة الغيبة
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آفات اللسان > الآفة الخامسة عشرة الغيبة > مذمة الغيبة
كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا ورجل آخر إذ مر بقبرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن صاحبي هذين القبرين ليعذبان ومن يأتيني بجريدة من هذا النخل فاستبقت أنا والرجل فسبقته فكسرت منها جريدة فأتيت بها النبي صلى الله عليه وسلم فشقها من أعلاها
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يعذب به الناس في قبورهم
من حمى مؤمنا من منافق يعيبه بعث الله ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن قفى مسلما بشيء يريد شينه به حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب النهي عن تتبع عورات المسلمين
هاجت ريح منتنة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ناسا من المنافقين اغتابوا ناسا من المسلمين فبعثت هذه الريح لذلك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترهيب من الغيبة والبهت وبيانهما والترغيب في ردهما وما جاء فيمن ترفع عنهما
من أكل لحم أخيه في الدنيا قرب إليه يوم القيامة فيقال له كله ميتا كما أكلته حيا فيأكله ويكلح ويضج
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترهيب من الغيبة والبهت وبيانهما والترغيب في ردهما وما جاء فيمن ترفع عنهما
لما عرج بي ربي عز وجل مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت من هؤلاء يا جبريل ؟ قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
ما من رجل يرمي رجلا بكلمة تشينه إلا حبسه الله يوم القيامة في طينة الخبال حتى يأتي منها بالمخرج
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
من حمى مؤمنا من منافق يعيبه بعث الله ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن رمى مسلما بشيء يريد به شينه وفي رواية اللباد ومن قفا مسلمة بشيء يريد به شينها حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يلج به الناس النار ؟ قال الأجوفان الفم والفرج وسئل عن أكثر ما يلج به الناس الجنة ؟ قال تقوى الله وحسن الخلق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق
من حمى مؤمنا من منافق يعيبه بعث الله إليه ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن قفا مسلما بشيء يريد به شينه حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال فيقال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى (يسعون) بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور ويقول أهل النار ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه دما وقيحا ورجل يأكل لحمه قال فيقال لصاحب التابوت
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتفعت ريح خبيثة منتنة فقال أتدرون ما هذه ؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين
الأدب المفرد > باب
هاجت ريح منتنة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ناسا من المنافقين اغتابوا أناسا من المسلمين فبعثت هذه الريح لذلك
الأدب المفرد > باب
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتفعت ريح منتنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تدرون ما هذه الريح ؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
لأن يأكل أحدكم من جيفة حتى يشبع خير له من أن يأكل لحم أخيه المسلم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
إن الرجل إذا كان يغتاب الرجل في الدنيا أتي به يوم القيامة ميتا فقيل له كما أكلت لحمه حيا فكله ميتا قال فإنه ليأكله ويصيح ويكلح
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون ما بين الحميم والجحيم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل معلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال يقا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم قلت لجبريل من هؤلاء يا جبريل ؟ قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
إن العبد ليعطى كتابه يوم القيامة منشورا فيرى فيه حسنات لم يعملها فيقول رب لم أعمل هذه الحسنات ؟ فيقول إنها كتبت باغتياب الناس إياك وإن العبد يعطى كتابه يوم القيامة منشورا فيقول رب ألم أعمل حسنة يوم كذا وكذا ؟ فيقال له محيت عنك باغتيابك الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
كنت عند عائشة فخرجت امرأة وذيلها في البيت فقالت امرأة ما أطول درعها فقالت عائشة اغتبتيها قومي فتحللي
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
من التمس محامد الناس بمعاصي الله تعالى عاد حامده من الناس له ذاما
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في السعي بالنميمة من الكراهية