عدد النتائج : 347
في البحث عن (الاعتماد على الله مع الأخذ بالأسباب)
كنا في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أم سعيدة ؟ قال فقال رجل من القوم يا رسول الله ألا ندع العمل ونتك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
عن أبي الأسود الدؤلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه ؟ أشيء قضي عليهم من قدر قد سبق ؟ أو مما يستقبلون به مما الجزء الأول آتاهم به نبيهم وثبتت عليهم به الحجة ؟ قلت لا بل شيء قضي عليهم قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال ففزعت من ذلك فزعا ش
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
لا ترضين أحدا بسخط الله ولا تحمدن أحدا على فضل الله ولا تذمن أحدا على ما لم يؤتك الله فإن رزق الله لا يسوقه إليك حرص حريص ولا يرده عنك كره كاره وإن الله عز وجل بقسطه وعدله جعل الروح والراحة والفرح في الرضا واليقين وجعل الهم والحزن في السخط والشك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
عن أبي الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الرزق يطلب العبد كما يطلبه أجله
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
أدب التوكل
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
أن خليدا كان يقول ما من عبد ألحته حاجته فأخذ بأمانته ثقة بالله عز وجل وتوكلا عليه فأنفقه في غير إسراف
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار خليد العصري
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين الجزء الثالث قال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عنها فقال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
يا غلام احفظ الله عز وجل يحفظك احفظ الله تجده أمامك إذا سألت فاسأل الله عز وجل وإذا استعنت فاستعن بالله
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الحافظ والحفيظ
لبس على قوم يدعون التوكل فخرجوا بلا زاد وظنوا أن هذا هو التوكل وهم على غاية الخطأ
تلبيس إبليس > الباب الثامن ذكر تلبيس إبليس على العباد في العبادات > ذكر تلبيسه عليهم في الحج > فصل
يظنون أن التوكل قطع الأسباب وإخراج الأموال
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > سياق ما يروى عن الجماعة منهم من سوء الاعتقاد > ذكر تلبيس إبليس على الصوفية في الخروج عن الأموال والتجرد عنها > فصل
معنى التوكل
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > سياق ما يروى عن الجماعة منهم من سوء الاعتقاد > ذكر تلبيس إبليس على الصوفية في الخروج عن الأموال والتجرد عنها > فصل
التوكل لا ينافي الاحتراز
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > ذكر تلبيس إبليس على الصوفية في ادعاء التوكل
كيف أحترز مع القدر
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > ذكر تلبيس إبليس على الصوفية في ادعاء التوكل
إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ورزقها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر فوائد تتعلق بهذه الأخبار
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتب شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسو
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر عنزته وحربته وعصاه وقضيبه صلى الله تعالى عليه وسلم