عدد النتائج : 93
في البحث عن (فضل الشورى)
خرج النبي صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية في بضع عشرة مائة من أصحابه حتى إذا كانوا بذي الحليفة قلد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشعر ثم أحرم بالعمرة وبعث بين يديه عينا له رجلا من خزاعة يجيئه بخبر الجزء الحادي عشر قريش وسار رسول الله صلى الله عليه وسلم حت
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الموادعة والمهادنة > ذكر ما يستحب للإمام استعمال المهادنة بينه وبين أعداء الله إذا رأى بالمسلمين ضعفا يعجزون عنهم
مشاورة الإمام أهل الفضل والمعرفة في الأمور المهمة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الحج > باب في نقض الكعبة وبنائها
مشاورة أهل الفضل والصلاح
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الوقف > باب الوقف للأصل والصدقة بالغلة
مشاورة أهل العلم والرأي في الأمور الحادثة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الطاعون > باب منه
مشاورة الرجل(بطانته وأهله وأصدقاءه )فيما ينوبه من الأمور
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التفسير > سورة النور باب في قوله تعالى إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم
ومن أعطي الاستخارة لم يمنع الخير
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب أسرار الصلاة ومهماتها > الباب السابع في النوافل من الصلوات > أقسام النوافل باعتبار الأوقات > القسم الرابع من النوافل ما يتعلق بأسباب عارضة ولا يتعلق بالمواقيت > صلاة الحاجة
لا خاب من استخار
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب أسرار الصلاة ومهماتها > الباب السابع في النوافل من الصلوات > أقسام النوافل باعتبار الأوقات > القسم الرابع من النوافل ما يتعلق بأسباب عارضة ولا يتعلق بالمواقيت > صلاة الحاجة
خص صلى الله عليه وسلم بوجوب المشاورة في الأمر مع أهله وأصحابه
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب خصائصه صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص > الباب الخامس فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته عن الواجبات
وجوب المشاورة عليه هو الأصح عند الشيخين لكن نص الشافعي على عدم وجوبها
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب خصائصه صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص > الباب الخامس فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته عن الواجبات
استشيروا العاقل ترشدوا ولا تعصوه فتندموا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب العقل وفضله
في قوله عز وجل وشاورهم في الأمر قال قد علم الله أنه ما به إليهم من حاجة ولكن أراد أن يستن به من بعده
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر
المشورة لا تؤدي إلا إلى خير
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر مصالحة الإمام أهل الشرك على أن يتركوا مالهم
ما رأيت رجلا أكثر استشارة للرجال من رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب المشورة وأن المستشار مؤتمن
الرجال ثلاثة والنساء ثلاث
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحكم بين الناس
من أراد أمرا فشاور فيه وفقه الله هدي لأرشد الأمور
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحكم بين الناس
يا أمير المؤمنين ما بقاؤك على ما أرى أما في أول الليل فأنت على حاجات الناس وأما وسط الليل مع جلسائك وأما آخر الليلة فالله أعلم إلى ما تصير قال فضرب على كتفي وقال ويحك يا ميمون إني وجدت لقاء الرجال يلقح ألبابهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحكم بين الناس
أما إن الله ورسوله غنيان عنهما ولكن جعلها الله رحمة لأمتي فمن شاور منهم لم يعدم رشدا ومن ترك المشورة منهم لم يعدم غيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحكم بين الناس
ما سعد أحد باستغناء رأي ولا هلك امرؤ دعا مشورة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحكم بين الناس
اعتزل ما يؤذيك وعليك بالخليل الصالح وقلما تجده وشاور في أمرك الذين يخافون الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل ومن هذا الباب مجانبة الفسقة والمبتدعة ، ومن لا يعينك على طاعة الله عز وجل
إن رأس العمل بعد الإيمان بالله مداراة الناس وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة ولن يهلك الرجل بعد مشورة
الزهد لهناد بن السري > باب مخالطة الناس
عن الحسن قال والله ما استشار قوم قط إلا هدوا لأفضل ما بحضرتهم ثم تلا وأمرهم شورى بينهم
الأدب المفرد > باب المشورة
ما رأيت أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر استشارة للرجال من رسول الله صلى الله عليه وسلم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب يستحب للمرء أن يحسن الاختيار لمن يشاور وأن لا يفعل شيئا إلا عن مشاورة
فإن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان إذا نزل به الأمر المعضل دعا الفتيان فاستشارهم يبتغي بذلك حدة عقولهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب تقريب الفتيان من طلاب العلم وترغيبهم في التعلم
رأس القضاء اتباع ما في كتاب الله ثم القضاء بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بحكم أئمة الهدى ثم استشارة ذوي العلم والرأي
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب معرفة أصول العلم وحقيقته ، وما الذي يقع عليه
من أكثر المشورة لم يعدم عند الصواب مادحا وعند الخطأ عاذرا
الفقيه والمتفقه > باب ما يفعله المفتي في فتواه إذا لم يكن بالموضع الذي هو فيه مفت سواه