عدد النتائج : 349
في البحث عن (نقد طريقة أهل الكلام في الاعتقاد)
تخصيص حال دون حال بالفعل لا بد له من مخصص فإذا كانت الأحوال متساوية لزم انتفاء المخصص فينتفي التخصيص فينتفي ما ذكروه من الحدوث
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
إما أن تكون الأمور اللازمة له ليست لازمة فتكون الحوادث حدثت عنه ابتداء بدون وسائط وهذا أشد إبطالا لقولهم وإما أن تكون تلك الأمور اللازمة له لا تختص في وقت دون وقت بحدوث حادث فيها أو منها إلا لتخصيصه لها بذلك إذ لو اختصت بدون تخصيصه للزم الحدوث بلا محدث وه
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
يقولون لا تزال الأوقات تختص بالحوادث من غير سبب مع أن نسبته إلى جميع الأوقات والحوادث واحدة
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
وإذا كان كذلك فما يقولونه في هذا المقام من أن حركة الفلك واحدة أزلية أبدية وهي فعل الرب الدائم فعله قول باطل
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
معرفة المسلمين بذم الكلام الذي ذمه السلف والأئمة وأنه جهل لا علم
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
فحمدهم والثناء عليهم بما لهم من السعي الداخل في طاعة الله ورسوله وإظهار العلم الصحيح الموافق لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم والمظهر لباطل من خالف الرسول
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
جمهور أهل الكلام من أبعد الناس عن معرفة الحديث وأقوال الصحابة
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
إذا قال القائل أنا أعتقد حدوث العالم والتوحيد وصحة الدين وأقر بالنبوة لا بطريق النظر والاستدلال ولا عن نظر في حجة أو دليل لكن بطريق التقليد في ذلك
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن الزاغوني عن وجوب النظر
قدم شيء من العالم فلا دليل لكم عليه بل دليلكم يدل على نقيضه فإنه لو كان المفعول مقارنا للفاعل لزم ألا يحدث في العالم شيء
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي الحسين البصري في غرر الأدلة وتعليق ابن تيمية عليه
وقالوا إن ما أنعم الله به على أهل الإيمان والطاعة مما يؤمنون به ويطيعون هو مثل ما أنعم به على أهل الكفر والمعصية فإنه أرسل الرسل إلى الصنفين وأقدر الصنفين وأزاح علل الصنفين وفعل كل ما يمكن من اللطف الذي يؤمن عنده الصنفان بمنزلة من أعطى ابنيه مالا بالسوية
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام أبي الحسين البصري وتعليق ابن تيمية
يعلمون قطعا أن كلام الأنبياء هو الحق وكل ما ناقضه من قول متفلسف أو متكلم أو غيرهما فباطل وأنه لا يجوز أن يكون في العقل ما يناقض قول الأنبياء
درء تعارض العقل والنقل > كلام الرازي في «المباحث المشرقية» عن مسألة حدوث العالم وتعليق ابن تيمية
النصوص المتواترة التي جاءت بها الأنبياء عن الله كلها تدل على إثبات ما نفوه من هذه المعاني ولو لم يكن إلا إثبات علمه بكل شيء علما مفصلا
درء تعارض العقل والنقل > رد الغزالي على الفلاسفة في تهافت الفلاسفة وتعليق ابن تيمية على كلامه
من اعتقد نفي ما أثبته الرسول حصل في نوع من الإلحاد بحسب ذلك
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية عليه
دعوى العلم الضروري فيما ليس كذلك بمنزلة إنكار الضروري فيما هو ضروري فصاحب هذا إما متعمد للكذب وإما مخطئ والخطأ في أسباب العلم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > من أسباب الخطأ في العلم
لفظ الجسم والجوهر والمتحيز والعرض والمركب ونحوها من الألفاظ الاصطلاحية التي تكلم بها أهل الخصومات من أهل الكم في الاستدلال بمعانيها على حدوث العالم وإثبات الصانع والإخبار بها عن الله نفيا وإثباتا فهذا لا يعرف عن أحد من سلف الأمة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل الألفاظ الاصطلاحية مثل الجسم والجوهر التي استدل بها على حدوث العالم وإثبات الصانع
الطريق التي يعتمدها المعتزلة ومن سلك سبيلهم في الاستدلال على حدوث العالم بحدوث الأجسام واستدلوا على ذلك بحدوث الأعراض في بعضها وبامتناع خلو الأجسام عنها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الطريقة التي يعتمدها المعتزلة ومن تبعهم الاستدلال على حدوث العالم بحدوث الأجسام
قول الجهمية الذين يقولون إنه لا يمكن رؤيته وإحساسه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إطلاق اللفظ على الله تعالى بكونه معقولا فيه إجمال وإيهام
فذم الله من جادل في الحق بعد ما تبين ومن حاج فيما ليس له به علم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الخامس في الرد أنه لو فرض تلازم حجة المثبتة وحجة الدهرية لم ينف بها ما هو أبين
تأملت الطرق الكلامية والمناهج الفلسفية فما رأيتها تشفي عليلا ولا تروي غليلا ورأيت أقرب الطرق طريقة القرآن
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > فصل أئمة الرازي في نفي الاستواء هم الجهمية لا أئمة الأشعرية
«والأصل الذي يؤسسه المتكلمون والأصل الذي يجعلونه قاعدة علومهم «مسألة العرض والجوهر وإثباتهما»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الثاني عشر في الرد إلزام المؤلف للرازي بأن قوله يؤول إلى قول الدهرية تصريحا أو لزوما
تفسير التوحيد بما يستلزم نفي الصفات أو نفي علوه على العرش بل بما يستلزم نفي ما هو أعم من ذلك فهو شيء الجزء الأول ابتدعته الجهمية لم ينطق به كتاب ولا سنة ولا إمام
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الثالث عشر في الرد تسمية الرازي أصحابه أهل التوحيد والتنزيه تبع فيه المعتزلة نفاة الصفات
جرت عادة هؤلاء المتكلمين أنهم يسمون بدعواهم منازعيهم بالأسماء المذمومة ويسمون أنفسهم بالأسماء المحمودة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الخامس عشر في الرد أن الرازي وأصحابه يستدلون على منازعيهم في إثبات الصفات لله تعالى
الصفاتية إذا ضاقت عليهم الحجج في مسألة العرش والقرآن والرؤية وغيرها نحن نلتزم قول المعتزلة بنفي الصفات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > يلزم الدهرية النافين لوجود الرب أو فعله من الشبهة والمحذور
من أعرض عن هدى الله علما وعملا فإنه لا يحصل له مطلوب ولا ينجو من مرهوب
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > من أعرض عن هدى الله لا يحصل له مطلوب ولا ينجو من مرهوب
علماء الكلام زنادقة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > من أعرض عن هدى الله لا يحصل له مطلوب ولا ينجو من مرهوب
الذي صار به المتكلمون مذمومين
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان
ومن يذم ما دخلوا فيه من بدع الكلام
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تسلط الدهرية على الجهمية في الصفات والقدر شيئان