عدد النتائج : 255
في البحث عن (مهادنة النبي للمشركين)
عن زيد بن يثيع قال سألت عليا بأي شيء بعثت؟ قال بأربع أنه لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة ولا يطوف بالبيت عريان ولا يجتمع مسلم ومشرك بعد عامهم هذا في الحج ومن كان له عهد فعهده إلى مدته ومن لم يكن له عهد فأربعة أشهر
معرفة السنن والآثار > كتاب الجزية > المشرك لا يدخل الحرم
فجعل عروة يتناول لحية النبي صلى الله عليه وسلم وهو يكلمه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب الدخول على الإمام والذب عنه والنصح له
ذهبت مع صاحب لي إلى سلمان رضي الله عنه فلما دخلنا عليه قال لولا أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن التكلف لتكلفت لكم ثم جاء بخبز وملح فقال صاحبي لو كان في ملحنا سعتر فبعث سلمان بمطهرته فرهنها وجاء بسعتر فلما أكلنا قال صاحبي الحمد لله الذي قنعنا بما رزقنا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البر والصلة > باب ما جاء في فعل الخير والنهي عن التكلف
أتى النبي صلى الله عليه وسلم ناس من قريش فقالوا يا محمد إنا لجيرانك ولحلفاؤك وإن أناسا من رقيقنا وعبيدنا قد أتوك ليس لهم رغبة في الدين ولا في الفقه ولكنهم فروا من ضياعنا وأموالنا فارددهم علينا قال فقال لأبي بكر ما تقول؟ قال صدقوا إنهم لجيرانك وأحلافك قال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
بعثت قريش سهيل بن عمرو وحويطب بن عبد العزى ومكرز بن حفص إلى النبي صلى الله عليه وسلم يصالحوه فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم سهيل بن عمرو قال قد سهل من أمركم القوم كذا وكذا وسألوكم الصلح فابعثوا الهدي وأظهروا التلبية لعل ذلك يلين قلوبهم قال فلب
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الصلح والمهادنة تكون بين المسلمين والمشركين إلى مدة
يوم صالح المشركين فكتبوا القضية فكان فيها هذا ما تقاضى عليه رسول الله ومشركو أهل مكة سهيل بن عمرو ومن معه
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الصلح والمهادنة تكون بين المسلمين والمشركين إلى مدة
يا أيها الناس اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية يعني الصلح الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ألسنا على حق وهم على باطل ؟ أليس قتلانا في الجنة وقتل
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الصلح والمهادنة تكون بين المسلمين والمشركين إلى مدة
كنت مع علي بن أبي طالب حيث نادى ببراءة فكان ينادي بها فإذا ثقل صوته أمرني فناديت فقلت يا أبه ما كنتم تنادون به ؟ قال كنا ننادي أنه لا يدخل الجنة إلا مؤمن ولا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
عن محرر بن أبي هريرة عن أبيه أنه قال كنت مع علي بن أبي طالب حيث بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم فنادى بأربع حتى صحل صوتي أنه لا تدخل الجنة إلا نفس مسلمة ولا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد فإن
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الطهارات > تأويل قوله تعالى يأيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس
لما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة فأبى أهل مكة أن يدعوه يدخل مكة حتى قاضاهم على أن يقيم بها ثلاثة أيام فلما كتبوا الكتاب كتبوا هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله قالوا لا نقر لك بهذا لو نعلم أنك رسول الله ما منعناك شيئا ولكن أنت محمد بن عبد الل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النفقات > باب أي الوالدين أحق بالولد
قام سهل بن حنيف يوم صفين فقال يا أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا وذلك في الصلح الجزء الأول الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين فجاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى رسول
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لله عز وجل فيما أبلاه من ذلك فل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام > ذكر كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيصر وما كان من خبر دحية معه
أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه إليه دحية الكلبي وأمره رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لما أبلاه الل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب علامات نبوته صلى الله تعالى عليه وسلم