عدد النتائج : 414
في البحث عن (حلم النبي)
كنت أصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطس رجل من القوم فقلت يرحمك الله فحدقني القوم بأبصارهم فقلت واثكل أمياه ما لكم تنظرون إلي
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
إن الله عز وجل لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف ح
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > قصة إسلام زيد بن سعنة
كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية فأدركه أعرابي فجبذه جبذة شديدة حتى نظرت إلى صفحة عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أثرت به حاشية الرداء من شدة جبذته ثم قال يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك فالتفت إليه رسول الله
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثاني عشر ذكر بعض أخلاقه وصفاته صلى الله عليه وسلم
ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمما ويلعنون مذمما وأنا محمد
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
كنا نقعد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد بالغدوات فإذا قام إلى بيته لم نزل قياما حتى دخل بيته فقام يوما فلما بلغ وسط المسجد أدركه أعرابي فقال يا محمد احمل لي على بعيري هذين فإنك لا تحمل من مالك ولا من مال أبيك وجبذه بردائه حتى أدركه فحمر رقبته ف
الآداب للبيهقي > باب في التجاوز
قلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم إني حديث عهد بجاهلية فجاء الله بالإسلام وأن الجزء الأول رجالا منا يتطيرون قال ذلك شيء يجدونه في صدورهم فلا يصدنهم [قال يا رسول الله ورجال منا يأتون الكهنة ؟ قال فلا يأتوهم ] قال يا رسول الله ورجال منا يخطون ؟ قال كان نبي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب سجود السهو
حديث معاوية بن الحكم السلمي حين تكلم في الصلاة مع الجزء الأول رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فلما انصرف دعاني بأبي هو وأمي ما رأيت معلما قبله ولا بعده أحسن معلما منه والله ما ضربني ولا نهرني ولا كهرني ولا سبني وقال إن صلاتنا هذه لا يصلح فيها شيء من كلام
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب تقريب الفتيان من طلاب العلم وترغيبهم في التعلم
قال ذو الخويصرة [ التميمي ] قد رأيت ما صنعت في هذا اليوم يا محمد فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل فكيف رأيت؟ قال لم أرك عدلت فغضب النبي عليه السلام وقال ويحك إن لم يكن العدل مني فعند من يكون؟ فقال عمر رضي الله عنه دعني أضرب عنقه يا رسول الله فقال
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > أعطيات المؤلفة قلوبهم
بينما أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة إذ عطس رجل من القوم فقلت يرحمك الله قال فحدقني القوم بأبصارهم فقلت واثكل أمياه ما لكم تنظرون إلي ؟ فضرب القوم بأيديهم على أفخاذهم فلما رأيتهم يسكتوني لكأني سكت فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بأب
الفقيه والمتفقه > إلقاء الفقيه المسائل على أصحابه
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أشياء كرهها فلما أكثر عليه غضب ثم قال للناس سلوني عما شئتم فقال رجل من أبي ؟ قال أبوك حذافة فقام آخر فقال من أبي يا رسول الله ؟ فقال أبوك سالم مولى شيبة فلما رأى عمر ما في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغضب قال ي
الفقيه والمتفقه > تنبيه الفقيه على مراتب أصحابه
بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم فقال يا رسول الله اعدل فقال ويحك ومن يعدل إذا لم أعدل فقد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل فقال عمر بن الخطاب يا رسول الله ائذن لي فيه أضرب عنقه فقال رسول الله صلى الله
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
ومما يدل على صدقه أن الأعمال تدل على صدق أهلها ومما يوجب تصديقه أنه كان أشرف الأشراف وأحلم الحلماء وأجود الأجواد وأنجد الأنجاد وأزهد الزهاد كان يرقع ثوبه ويخصف نعله ويصلح خصه ويتوسد يده ويمهن أهله ويأكل بالأرض
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
لما أراد هداية زيد بن سعنة قال ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجوه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما فيه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل إلا حلما فقال فبينا أنا أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جهله خرج يوما م
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر إسلام زيد بن سعنة وما في الحديث من دلائل النبوة
وقدم وفد هوازن على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم أربعة عشر رجلا ورأسهم زهير بن صرد وفيهم أبو برقان عم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة فسألوه أن يمن عليهم بالسبي فقال أبناؤكم ونساؤكم أحب إليكم أم أموالكم؟ قالوا ما كنا نعدل بالأحساب شيئا فقال أما
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة حنين وهي غزوة هوازن
لم يكن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا ولا سخابا في الأسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويصفح
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حسن خلقه صلى الله تعالى عليه وسلم
لم يكن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم سبابا ولا فحاشا ولا لعانا كان يقول لأحدنا عند المعتبة ما له ترب جبينه
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حسن خلقه صلى الله تعالى عليه وسلم
ما رأيت رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم منتصرا من مظلمة ظلمها قط ما لم ينتهك من محارم الله شيء فإذا انتهك من محارم الله شيء كان من أشدهم في ذلك غضبا وما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن مأثما
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
قسم رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قسما فقال رجل ما أريد بهذا وجه الله فأتيت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فذكرت ذلك فتمعر وجهه ثم قال يرحم الله موسى قد أوذي بما هو أشد من هذا فصبر
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
بينما نحن عند رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وهو يقسم قسما أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم فقال يا رسول الله اعدل فقال ويلك فمن يعدل إذا لم أعدل قد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل فقال عمر يا رسول الله ائذن لي فيه أضرب عنقه فقال له دعه فإن له أصحابا يحق
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
أن اليهود أتوا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فقالوا السام عليك الجزء الأول قال وعليكم فقالت عائشة السام عليكم ولعنكم الله وغضب عليكم فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم مهلا يا عائشة عليك بالرفق وإياك والعنف أو الفحش قالت لم تسمع ما قالوا ؟ قال أولم
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
إن الله لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله تعالى عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتان لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أنطلق إليه لأخالطه فأعرف حلمه من جهله فخرج ي
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
لما قفل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم من غزوة حنين تبعه الأعراب يسألونه فألجؤوه إلى شجرة فخطف رداؤه وهو على راحلته فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل ؟ فوالله لو كان لي عدد هذا العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب جوده صلى الله تعالى عليه وسلم
كان علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه إذا وصف النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قال كان أجود الناس كفا وأجرأ الناس صدرا وأصدق الناس لهجة وأوفاهم بذمة وألينهم عريكة وأكرمهم عشيرة من رآه بديهة هابه ومن خالطه معرفة أحبه يقول ناعته لم أر قبله ولا بعده مثله صلى
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب جوده صلى الله تعالى عليه وسلم
كان علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه إذا وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لم يكن بالطويل الممغط ولا بالقصير المتردد وكان ربعة من القوم ولم يكن بالجعد القطط ولا بالسبط كان جعدا رجلا ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم وكان في وجهه تدوير أبيض مشرب الجزء الأو
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في جامع صفاته صلى الله تعالى عليه وسلم